في عام 2018 ، بدعم من الاتحاد الأوروبي ، توصل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا إلى اتفاق مع شركة تويوتا ليبيا لتزويد الشباب بالتدريب المهني لمدة ثلاثة أشهر في صيانة وإصلاح السيارات بما في ذلك مهارات الكمبيوتر واللغة الإنجليزية وكتابة التقارير.
تم تنفيذ هذا البرنامج التدريبي ، اكتشف موهبتك ، من قبل شركة تويوتا ليبيا منذ عام 2012 كجزء من عنصر المسؤولية الاجتماعية للشركات في ليبيا.
دعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي المبادرة في عام 2018 كجزء من مشروع “تعزيز القدرات المحلية على الصمود والإنعاش” الذي يموله الاتحاد الأوروبي ، والذي تم تنفيذه بالتنسيق مع وزارة الحكم المحلي والعديد من البلديات من شرق وغرب وجنوب ليبيا.
في عام 2018 ، من خلال هذا التعاون ، طور 20 شابا من عدة مدن قدراتهم من خلال تدريبهم في شركة تويوتا ليبيا. مع امتداد هذه الشراكة ، سوف يكتسب 40 شابًا آخر مهارات من شأنها تحسين فرصهم في العثور على وظائف لائقة لتأمين حياة كريمة لهم ولأسرهم.

في 6 أكتوبر 2019 ، بدأت الدفعة الأولى من 20 متدربًا ، بمن فيهم النازحون من جميع أنحاء ليبيا ، تدريباتهم في مركز تدريب تويوتا ليبيا في مصراتة. الدفعة الثانية ، التي تتألف أيضًا من 20 متدربًا ، ستبدأ في يناير.

يقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، من خلال مشروع “تقوية القدرات المحلية من أجل الصمود والتعافي” الممول من الإتحاد الأوروبي، بتوسعة الشراكة مع شركة تويوتا ليبيا لتزويد دفعة إضافية من الشباب الليبي بتدريب مهني مدته ثلاثة أشهر حول صيانة السيارات، ومهارات الكمبيوتر ومواضيع أخرى ذات صلة، للمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الرابط التالي :

http://www.ly.undp.org/content/libya/en/home/library/Sustainabledevelopment/Traineeship-open-for-applications.html

أطلق كل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وشركة تويوتا ليبيا ش.م.ح. برنامج شراكة لتمكين عدد من الشباب الليبيين من الحصول على فرصة تدريب مهني لمدة ثلاثة أشهر في مجال صيانة السيارات وبعض المهارات الأخرى كاستخدام الكمبيوتر واللغة الإنجليزية وكتابة التقارير. وتهدف هذه الشراكة التي تندرج في إطار مشروع تعزيز القدرات المحلية من أجل الصمود والتعافي الممول من قبل الاتحاد الأوروبي، إلى مساعدة ليبيا على تجاوز مشكلة معدلات البطالة المرتفعة في صفوف الخريجين الجدد والرفع من المهارات اللازمة للحصول على وظائف لائقة. وبموجب اتفاق الشراكة الموقع بين الطرفين، سوف تقوم شركة تويوتا ليبيا بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والاتحاد الأوروبي هذه السنة بالعمل على تعزيز قدرات عشرون شاب ليبي في مجال صيانة السيارات، خاصة ممن هم نازحين داخليا، من أجل زيادة فرص حصولهم على وظائف لائقة مستقبلا. كما ستقوم شركة تويوتا ليبيا في إطار هذه المبادرة بتدريب عدد اَخر من الشباب خلال السنوات المقبلة.

للتسجيل فى البرنامج:

http://www.ly.undp.org/content/libya/en/home/operations/projects/sustainable-development/strengthening-local-capacities-for-resilience-and-recovery/Call-for-Applications-Discover-Your-Talent-Programme.html

• لجنة تحكيم مؤلفة من 16 صحافياً مستقلاً من ذوي الخبرات الواسعة في العمل مع أبرز المجلات والمنشورات المتخصصة في مجال السيارات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
• تم اختيار المركبة الفائزة وفق عشرة معايير مختلفة

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 06 مايو 2018: مضيفة لقباً جديداً إلى سجلها الحافل بالإنجازات، حصدت مركبة تويوتا كورولا 2018 جائزة “أفضل مركبة سيدان صغيرة” مؤخراً، وذلك ضمن النسخة الخامسة من حفل توزيع جوائز “سيارة العام في الشرق الأوسط” (MECOTY) لعام 2018، أحد أكبر برنامج لجوائز قطاع السيارات من الطرازات الجديدة وأرفعها مكانة في المنطقة‏.

وتم اختيار مركبة تويوتا كورولا، التي تعتبر من أنجح الطرازات وأكثرها شعبية على الإطلاق، لتنال الجائزة من قبل لجنة تحكيم مؤلفة من 16 صحافياً مستقلاً من ذوي الخبرات الواسعة في العمل مع أبرز المجلات والمنشورات المتخصصة في مجال السيارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وقد جاء تتويج الجيل الـ 12 من مركبة تويوتا كورولا بهذه الجائزة المرموقة بعد أن نال إعجاب لجنة التحكيم من خلال 10 معايير تم وضعها بعناية لاختيار المركبة الفائزة ضمن جوائز “سيارة العام في الشرق الأوسط”. وتشمل هذه المعايير كلاً من التصميم والجودة (الشكل الخارجي والمقصورة الداخلية)؛ والتحكم وانسيابية القيادة؛ والسلامة وقدرة التحمل؛ والأداء والقدرات؛ والابتكار التكنولوجي؛ والانطباع العاطفي ورضا السائق؛ والقيمة مقابل المال (قيمة مركبة جديدة وقيمة إعادة بيعها)؛ والراحة والأداء العملي؛ والأداء الصديق للبيئة؛ ودرجة الشعبية في المنطقة.

وبهذه المناسبة، قال يوغو مياموتو الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “نحن فخورون للغاية بالاستمرار في حصد المزيد من الجوائز ضمن أكبر برنامج لجوائز قطاع السيارات وأرفعها مكانة في المنطقة. ويُعَد هذا اللقب شهادة حقيقية للمكانة الاستثنائية التي تتمتع بها مركبة تويوتا كورولا، والجودة والقيمة الفريدة التي تستمر في تقديمها. ونجحت هذه المركبة الأكثر شعبية على الإطلاق، والتي تتمتع بموثوقية عالية وتكلفة ملائمة بالإضافة الى الاقتصاد في استهلاك الوقود، في اكتساب سمعة قوية خلال العقود الخمسة الماضية، لتصبح بذلك المركبة المفضلة للعملاء في أنحاء العالم، لاسيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وبهذه المناسبة، نود أن نشكر عملاءنا على ولائهم ودعمهم المتواصل لنا، ولجعل تويوتا واحدة من أكثر العلامات التجارية شهرة وشعبية في المنطقة”.

وكان قد تم إطلاق مركبة تويوتا كورولا 2018 الجديدة في المنطقة في شهر يوليو من العام الماضي. وتتوفر المركبة بخيارين من المحركات رباعية الأسطوانات سعة 1.6 لتر و2.0 لتر وتقترن بناقل حركة أوتوماتيكي متطور ذي 7 سرعات (Multidrive 7S) ذو كفاءة معززة يمنح المزيد من متعة القيادة. وتتمتع تويوتا كورولا بتصميم عصري يجمع بين الحداثة والديناميكية، مع مقصورة داخلية رحبة ومجموعة من مزايا السلامة الشاملة، مثل نظام التحكم بثبات المركبة (VSC)، ونظام المكابح المانع للانغلاق (ABS)، ونظام توزيع قوة الكبح إلكترونياً (EBD)، ونظام تحذير ضغط الإطارات (TPWS)، فضلاً عن مصابيح الضباب الخلفية. وتتوفر مركبة تويوتا كورولا بثمانية خيارات أنيقة من الألوان، لتتألق وسط نظيراتها من نفس الفئة.

والجدير بالذكر أن المبيعات العالمية التراكمية لمركبة تويوتا كورولا قد تخطت الـ 44 مليون مركبة منذ إطلاقها في اليابان عام 1966، لترسخ بذلك مكانتها كأكثر المركبات مبيعاً في العالم. ومن خلال 16 مصنعاً، تنتج شركة تويوتا حاليا 1,5 مليون مركبة من طراز كورولا سنوياً لتصل إلى عملائها في 150 سوقاً مختلفة.